السبت، 25 أغسطس 2012

و التفاحةُ بقيت هناك..





مبتسمة اقتحمت علي غرفتي المبعثرة. على المائدة، تركت لي تفاحة طازجة و سكينا لامعا،ثم انصرفت بهدوء تام...ثملا تأملت ما على المائدة من أشياء..فرحت بالسكين، غرسته في صدري بلهفة المشتاق، تلذذت الطعنة و نمت مرتاحا، و التفاحةُ بقيت هناك..

هناك تعليق واحد:

  1. أهي تفاحة آدم أم تفاحة حواء ؟
    بهي حرفك
    دام لك الألق الشاعر الأنيق السي عبد العالي أواب

    ردحذف