اشتياقْ..
عزالدين
علام
أعادت تلكمُ
الحمامةُ..
إلى وكرها..
أم لازالت هناك بين سِرب الحمامْ؟؟
لازلتُ أرقُب وعدها..
بالرجوعِ عند المغيبْ
ألا من يُخبرها عنِّي..
أنَّ قلبي يتلظَّى بنار البعادِ،
أحنُّ إلى هَديلها..
إلى مِشيتها وهْي تختالُ قُدّامي..
عبثاً يحاولُ الطاووسُ..
إلى وكرها..
أم لازالت هناك بين سِرب الحمامْ؟؟
لازلتُ أرقُب وعدها..
بالرجوعِ عند المغيبْ
ألا من يُخبرها عنِّي..
أنَّ قلبي يتلظَّى بنار البعادِ،
أحنُّ إلى هَديلها..
إلى مِشيتها وهْي تختالُ قُدّامي..
عبثاً يحاولُ الطاووسُ..
أن يحاكيها
دلالاً وخُيَلاءَ
سواءٌ حين
إقبالها..
أو عند الإدبارِ.
هزَّني الشوقُ
هزَّني الشوقُ
إلى التّملّي
بطلعتها..
استنارةً
بوجهها الوضّاءِ
كما أحنُّ إلى لثْم ثغْرها البسّامِ..
بغيابها افتقدْتُ من كانت تُؤنِسني
بغيابها افتقدْتُ من كانت تُؤنِسني
وبحنانها..بوفائها..بحبّها..
تغمُرني.
الدارالبيضاء في:10كانون الأول- دجنبر-2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق